Read more: http://seo-blogger-tips.blogspot.com/2010/04/add-meta-tag-to-individual-blog-posts.html#ixzz1fyOeiJ00 فى يوم المرأة العالمى 8 مارس يحتفل العالم بالمراة | hamza alsabatin

الزوار

نبضات ... تابعونا بكل لغات العالم

16‏/3‏/2011

فى يوم المرأة العالمى 8 مارس يحتفل العالم بالمراة




فالمرأة هي الأم التي تستحقّ أن تكون كلّ أيامها أعياداً. وهي الزوجة التي بدونها لا تكون الأسرة ولا يكون المجتمع. وهي الأخت الحنون والأبنة التي تزيّن البيت. وهي كذلك زميلة العمل التي تشارك الرجل في بناء المؤسسات وبناء الوطن. والمرأة هي نصف المجتمع العالمى.
اننا نؤمن بالمساواة المطلقة بين الرجل والمراة فى الحقوق والواجبات وجاء الدين ليعطى المراة التكريم اللائق لها كشريك كامل للرجل.فالله لا يفرق بين الرجال والنساءلانه الحق والعدل.


ولو أردنا إكرام المرأة حقاً، لهيأنا لها الظروف التي تجعلها تتمتع بالحقوق التي منحها لها الله سبحانه وهذه هي المساواة الحقيقية. فآدم وحواء عليهما واجبات، ولكل منهما حقوق، منذ بدأ الله الخلق إلى يوم القيامة. واجمل ماسمعت هذا الاسبوع عن المراة كان حوارا باذاعة صوت العرب مع الاستاذ طارق حجى المفكر المعروف سمعت فية اجمل الكلام عن المراة ولذا اود ان اذكر لكم ملخص الحوار:

:“انني أؤمن بأن المرأة ليست مساوية للرجل ؛ بل أنها كائن أفضل . يكفي أن النساء بريئات من أنهار الدم وطوفانات الحروب التى قاد البشرية إليها ذلك الوحش المسمي “بالأنا الذكوري”. وأوافق بالكلية الشاعر الفرنسي العظيم أراغون فى قوله “ لو وقف جميع رجال الكرة الأرضية لمدة خمسين سنة متصلة يعتذرون للنساء عما فعله بحقهن الذكور على مدى التاريخ البشري ؛ لما كان ذلك كافيا”.

إننى أرى أن إدعاء أى رجل لتميّز طبيعي له على المرأة إنما هو صك إعتراف منه بضعفه وبؤس منطقه ناهيك عن جبنه !! هل يعقل أن يكون أي وكل رجل فى مجتمعاتنا أفضل من أية إمرأة لكونه ذكرا ؟ !! … وهل يجسر أي رجل عربي أن يظن أنه أفضل من مدام كوري (أول إنسان يحصل على جائزة نوبل فى العلوم أكثر من مرة واحدة)؟ ! .. المرأة عندي ليست فقط أفضل من الرجل ؛ بل أنها مصدر شتي صور الإبداع . والمرأة ذات العقل والثقافة والفكر والإبداع عندي هى أكمل وأجمل وأروع المخلوقات . منذ ست سنوات ؛ كانت إبنتي الكبري على وشك الزواج (من خطيبها وقتذاك م.م )؛ وعندما سمعني أردد هذا الرأي ؛ تشاجر معها وإنتهي الأمر بفسخ الخطوبة قبيل الزفاف بأيام قليلة !!! “مروة” الآن متزوجة من شاب رائع التكوين والتفكير وستجعلني “جدا” فى شهر يوليو القادم . إنظري كم وكيف تكلفنا آراؤنا المتحررة فى بيئات مظلمة
عن مدونة باقة ورد

:
منذ أكثر من خمسة وثلاثين عاما والعالم يحتفل في يوم الثامن من مارس من كل عام بما أسموه يوم المرأة العالمي!


غريب شأن هذه المرأة المسلمة.. دائما تجري وتلهث نحو التقليد الأعمى للمرأة الغربية في كل شيء، فهي لا تدري ما تحتاجه وما تريده وما ينقصها، وما هي تتمتع به حقا؟!
فحين تمردت المرأة الغربية على حياتها، وخرجت تزاحم الرجال في كسب العيش، وحولت جسدها إلي مادة تساهم في الترويج للسلع، فبدلا من أن تحرر عقلها حررت جسدها، فاهتمت بأنوثتها وأضاعت إنسانيتها، وفي خضم هذا الفهم الخادع الممتهن؛ ظنت أنها قد انتزعت حقوقها من الرجل فحصلت علي الحرية والمساواة! فكونت الجمعيات وعقدت المؤتمرات للتركيز علي مزيد من المطالب والحقوق الزائفة لتطالب بها.
فما كان من المرأة المسلمة إلا أن حذت حذوها شبرا بشبر، و ذراعا بزراع، وأخذت في تقليدها، بل نادت هي الأخرى بالحرية والمساواة، وكأنها في الإسلام بلا حقوق وأقل درجة من الرجل!.
فخرجت تزاحم الرجال في كسب العيش، وتركت دورها في تربية الأبناء وتدبير شؤون الأسرة، ومن ثم حدث الخلل، فلم تستطع أن تقاتل في جبهتين، فأعيتها المقاومة، وأنهكتها مزاحمة الرجال في أعمالهم الشاقة، وظلت تنادي بالمساواة مع الرجل، وزاد التنافس بينهما على من يستحق الزعامة والخلافة، ومَنْ يتبع مَنْ؟ فصارت قضية القوامة من أكثر القضايا المثيرة للجدل، وما زاد هذه القضية اشتعالا، أن هناك الكثير من الرجال يمارس هذه القوامة بأسلوب يسيء لمفهومها الصحيح، فيستخدمها استخدام السيف المسلط علي رقبة المرأة، فيلغي شخصية الزوجة ويحجر علي عقلها وكيانها ورأيها، فلا تكون لها وظيفة سوي القيام بخدمته ومتعته وتربية أبنائه.

هؤلاء ساهموا دون أن يدروا في الطعن علي الإسلام، وتشويه صورته النقية البيضاء، وكانوا مع الأسف أدوات لأصحاب الأفكار الهدامة التي تطالب بتحرير المرأة من عبوديتها للرجل وإنصافها من ظلمه.
ولو أن هؤلاء الأزواج قد فهموا معني القوامة ولم يسيئوا استخدامها، وعلموا أنها مسؤولية وتكليف قبل أن تصبح حقا وتشريفا، وأنها تعنى القيام على أمر الزوجة والأبناء وحمايتهم، ورعاية مصالحهم، والاهتمام بشؤونهم، وإدخال السرور عليهم، ما فرطت زوجة في هذا الحق أبدا، بل ستعمل جاهدة علي عقد المؤتمرات وإقامة الندوات لمطالبة الأزواج بالقوامة عليهن؛ لأن القوامة هي عز وشرف وفخر، وأكثر من ذلك، فالقوامة تُشعر المرأة بالاستقرار والإشباع المادي والعاطفي.
فاحذري أيتها المرأة في يومك العالمي أن تُستدرجي من أصحاب النعرات الكاذبة والأبواق الهدامة أن تتخلي عن عزكِ وشرفكِ في قوامة الرجل عليكِئؤ


اما في روسيا

باقة ورد بـ 10500 دولار.. للروسية في يوم المرأة


­يتزاحم الروس هذه الأيام لاقتناص كل الهدايا الفاخرة والثمينة التي تقع عليها أعينهم مع اقتراب اليوم السنوي للمرأة.
ويعتبر ­8 مارس­ (اليوم العالمي للمرأة) يوم عطلة رسمية في روسيا. وللمناسبة اكتظت المجلات بإعلانات الهدايا الثمينة من منسوجات وملابس فاخرة وحتى آخر ما توصلت إليه التكنولوجيا. ومن بين الهدايا التي قد يسارع الرجل الروسي لشرائها لزوجته باقة ورد تضم 1501 وردة تتكلف نحو 10500 دولار.
كانت كلارا زيتكين¡ وهي عضو بالحزب الديموقراطي الاجتماعي الألماني أول من دعا لليوم العالمي للمرأة¡ خلال مؤتمر دولي عن المرأة العاملة عقد في كوبنهاغن عام 1910.
ويقول منتقدو الحدث في روسيا إن تاريخ الاحتفال الذي يقترن بتاريخ النضال من أجل حصول المرأة على حقوقها¡ فقد مغزاه السياسي بشكل كبير وتحول إلى حدث استهلاكي ويوم راحة من العمل.


ناااريمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــااان

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق